حوار تم بثه على الهواء (على تويتر) وتسجيله (تجدون التسجيل المصور هنا) وقام بإدارته د. سامي سعد واستضافة من منصة إمعان (وتم رفعه كپودكاست هنا) وذلك لنقاش ما كتبته في مدونتي: الاستماع... بعمق!" والتي تحدثت فيها عن مهارة أحسبها الأهم في العلاج النفسي وبخاصة العلاج الديناميكي والتحليلي.ـ
محاور التسجيل:ـ
١- خلف كل تدوينة قصة .. ما قصة تدوينة "الاستماع .. بعمق!"؟
٢- فقط لفرد المصطلحات .. شعرت من تدوينتك في كل أنواع الاستماع الستة التي ذكرتها أن مفهومك للاستماع هنا ربما أوسع من مجرد حاسة السمع .. ما رأيك؟
٣- هل بالفعل نحن أحيانا كبشر عموما وعاملين صحيين خصوصا وبشكل أخص معالجين نسمع فقط فيما نرغب في استماعه من مرضانا؟
٤- لنبدأ في الأنواع الستة .. النوع الأول هو الاستماع للمحتوى اللفظي وقد يبدو أن هذا النوع هو أسهلها لكن الاستماع للسطح من الكلمات هو السهل .. الصعب هو الاستماع لما خلف استخدام ذات الكلمات وتجاوز كلمة لأخرى والتعبيرات المستخدمة والغير مستخدمة .. ما رأيك؟
٥- النوع الثاني وهو غير اللفظي .. لنتحدث عنه
٦- النوع الثالث الاستماع لديناميكية المشهد .. الفعل وردة الفعل .. أو كما ذكرت الاجراءات وليس المعلومات.. لنتحدث عنه وحبذا مثال لكي تتضح الصورة؟
٧- النوع الرابع هو دعني اسميه "الاستماع للنمط الذي يحدث" .. نحتاج مثال هنا يا دكتور ياسر؟
٨- هل تراكمات النوع الثالث ربما تصنع النوع الرابع؟
٩- النوع الخامس وهو الاستماع ربما لذواتنا وما تثيره العبارات اللفظية من مرضانا فينا .. لنتحدث فيه
١٠ - النوع السادس وربما هو النوع الأكثر خفاء وهو ما يثيره المحتوى غير اللفظي من مرضانا فينا هنا نحتاج عدة أمثلة يا دكتور لتوضيح الصورة
١١ - التدريب على هذه الأنواع ليس سهلا
١٢ - السؤال الذي من الصعب اجابته لكن ربما لطيف أن نعرج عليه .. لماذا هذا كله